قائمة بتروجيت : استبعاد عبد الفضيل وبركات وتريكة وضم شكري وأسامة وفتحي

اختار الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بقيادة حسام البدري قائمة ضمت 19 لاعباً استعداداً لمواجهة فريق نادي بتروجيت الثلاثاء على ملعبه بمدينة السويس .



وقد ضمت القائمة في حراسة المرمى : أحمد عادل ورمزي صالح



في الدفاع : وائل جمعة وأحمد السيد ومحمد سمير وسيد معوض وأحمد علي وجلبرتو وعبد الله فاروق



في وسط الملعب : معتز اينو وأحمد حسن وحسام عاشور وأحمد فتحي ومصطفى شبيطة وأحمد شكري



في الهجوم : فرانسيس دو فوركي وأسامة حسني وعماد متعب ومحمد فضل



وبذلك تكون القائمة قد خلت من شريف عبد الفضيل الذي تعرض لإصابة مفاجئة بشد لم يستكمل بسببه المران بالإضافة للثنائي الدولي محمد أبو تريكة ومحمد بركات فيما تم ضم أحمد فتحي بالرغم مما تردد عن اصابته وأحمد شكري لاعب فريق الشباب على أن يتم استبعاد أحد اللاعبين لتضم القائمة 18 لاعباً فقط .



الجدير بالذكر أن النادي الأهلي يسعى لمواصلة انتصاراته ليبقى على قمة جدول الدوري الممتاز الذي يتصدره منفرداً .





تحدث السيد علاء مبارك نجل الرئيس المصرى إلى ضرورة أن يكون هناك موقف موحد تجاه الإفتراءات والإعتداءات الجزائرية التى تتناول المصريين مشددا إلى ضرورة رحيل السفير الجزائرى فى القاهرة لأنه سببا مباشرا فى كل ما حدث .



وأستهل السيد علاء مبارك حديثه لبرنامج القاهرة اليوم منتقدا أسلوب قناة الجزيرة فى العمل ضد كل ماهو مصرى فى ظل نوايا غير سليمة للمحطة .



وأكد السيد علاء مبارك أنه لابد من إتخاذ موقف موحد ضد كل من يقف تجاه ريادة مصر ومن يرغب فى التعدى وإهدار حقوق المصريين ، خاصة بعدما تحدث السفير الجزائرى رافضا الإعتذار لمصر عما بدر من الجماهير الجزائرية بعد المباراة الفاصلة .



وأضاف نجل الرئيس المصرى " من الأكرم لهذا السفير الا يرفض الإعتذار حيث أن من واجبه أن يعتذر عن ما بدر من بلاده تجاه مصر ، ولو أمتلك هذا السفير بعض من المروءة لأعتذر أو ليصمت ، وأعلم أنه مجرد ديكور لا يستطيع أن يتفوه بأى كلمة دون الرجوع لهم فى الجزائر " .



وردا على بعض الصحف الجزائرية التى أنتقدت نجل الرئيس بعد تصريحاته السابقة قال " لا يعنينى هذه الإنتقادات من الجزائريين ، ولا يعنينى أن أتكلم بصفتى نجل الرئيس فأنا أتحدث بصفتى مواطن مصرى ، فهناك حالة غليان فى الشارع المصرى ، ولو أننى أمتلك الحماس الزائد فهذا نابع من الاستفزازات الجزائرية المستمرة " .



وتابع قائلا " لايعنينى ما تكتبه الصحف الجزائرية ولكن ما يهمنى فى المقام الأول هو بلادى وحقوقهم ، ولا أتحدث بصفتى نجل الرئيس ولكن بصفتى مواطن مصرى فى المقام الأول " .



وردا على رفض اعتذار السفير الجزائرى قال نجل الرئيس " أطالب السفير الجزائرى بالعودة إلى بلاده ، وأقول له لو أمتلكت بعض من الكرامة لابد أن تعود إلى بلادك نحن لا نرغب فى شخصك هنا فى القاهرة ، وطالما نتلقى استفزازات من الجزائريين سأستمر فى الحديث عنهم وعن استفزازاتهم " .



وأنتقد السيد علاء مبارك موقف بعض الصحف المصرية التى قدمت التهنئة للمنتخب الجزائرى وهاجمت المنتخب المصرى وتسائل " كيف يعقل هذا ، وكيف نقدم التهنئة على الاعمال الإجرامية التى قامت بها الجماهير الجزائرية ، سنقدم التنهنئة للجزائر فى حال فوزهم بشرف وبروح رياضية ، ولكن بعد ما واجهناه فى السودان فهذا مستفز لأقصى درجة " .



وشدد قائلا " ستظل مصر فى القمة دائما ، نحن لن يهزنا مجرد مباراة أو بعض الأحداث ، فكل مصرى يعلم تماما دور بلاده وقيمتها كما يعلمها الآخرين ، ويجب أن نترك السياسيين يسلكون طريقهم بينما لابد أن نتخذ جميعا موقف موحد ، وسأظل أساند هذا المنتخب وكل المنتخبات التى تلعب بأسم منتخبنا لرفع إسم مصر فى جميع المحافل " .



وأختتم قائلا " الحمد لله على الخسارة لأنه لو فاز المنتخب المصرى كان من الممكن ألا تعود نصف الجماهير المصرية من السودان ، وليست الإصابات البدنية فقط التى تؤثر على المعتدى عليهم فالعامل النفسى أثر فى الكثير منهم ، فمثلا هناك مواطن مصرى أحتوى ابنه من الاعتداء ويفديه بجسده من أجل حمايته من الاعتداءات التى حدثت فى الاتوبيسات أثناء العودة من المباراة إلى مطار الخرطوم ، وأستائل عن مدى الضرر النفسى على هذا الطفل ؟ " .

[b]قرر المنتخب الجزائري لكرة اليد الإنسحاب من البطولة الإفريقية لكرة اليد التي تقام في جمهورية مصر العربية في الفترة من 3-12 ديسمبر المقبل وذلك خوفاً من تصفية الفريق في القاهرة على حد قول الجزائريين.

وبرر مسؤولوا الجزائر إنساحبهم بأنهم غير مستعدون لتصفية لاعبيهم في القاهرة مقابل مباراة رياضية هدفها الاستمتاع فقط ، وكأن مباراة مصر والجزائر في السودان كان هدفها شئ أخر غير الاستمتاع.

ومن جهة أخرى أكد منصور أريمو رئيس الاتحاد الافريقي لكرة اليد أنه و في حال انسحاب الجزائر من البطولة الافريقية المقامة في القاهرة في شهر ديسمبر المقبل سيتم توقيع عقوبة مالية عليها قدرها 15 ألف يورو كما وستحرم من المشاركة في البطولات الأفريقية لمدة عامين من تاريخ هذه البطولة.

وكان أريمو رئيس الاتحاد الافريقي قد قرر أنه في حال انسحاب الجزائريين سيتم دخول المنتخب الليبي لكرة اليد ليحل بديلاً عنهم في القاهرة.

يذكر أن البطولة الأفريقية لكرة اليد ستقام في القاهرة من 3 – 12 ديسمبر 2009 وتؤهل إلى بطولة كأس العالم 2011 بالسويد.

الجدير بالذكر أن جمهورية مصر العربية كانت قد قامت بتنظيم بطولة كأس الأمم الأفريقية 2006 ، و كأس العالم للشباب 2009 وأشادت جميع الدول بتنظيم مصر وبالاستقبال لهم ولجماهيرهم.


يقوم الإتحاد المصرى لكرة القدم بالتنسيق مع الجهات المعنية بتنظيم مؤتمر صحفى عالمى يوم الثلاثاء القادم لشرح جميع تداعيات أحداث مباراة المنتخب المصرى مع نظيره الجزائرى والتى أقيمت فى السودان وإنتهت بهزيمة المنتخب المصرى فى جو إرهابى وتعرض كل الجماهير المصرية لكافة أنواع الذل والمهانة.



وقد علم شباب كريزى بأن المؤتمر الحصفى سوف يعقد الثلاثاء القادم وسيحضره جميع وكالات الأنباء العالمية ومراسلى جميع القنوات الفضائية المصرية والعربية والأجنبية لشرح الموقف كاملا أمام الرأى العام وعرض لقطات وصور وفيديوهات لبيان ما تعرض له الفريق المصرى وجماهيره فى السودان.

[b]

وسوف يحضر المؤتمر أيضا بعض شهود العيان والذين رافقوا المنتخب فى رحلته إلى السودان وكذلك بعض من أفراد إتحاد الكرة السودانى فضلا عن دعوة كل الفنانين والإعلاميين لإعداد ملف مدعم بكل البراهين لتقديمه للإتحاد الدولى لكرة القدم.



الجدير بالذكر أن منتخب الجزائر قد تأهل لكأس العالم القادمة 2010 بجنوب أفريقيا فى جو إرهابى حيث قامت كل الجماهير الجزائرية بالإعتداء على أتوبيس الفريق وجماهيره قبل وبعد اللقاء فى مظهر غير حضارى على الإطلاق وهو الأمر الذى يرفضه الفيفا تماما

بناء على ما حدث من إهانة وترويع للجمهور المصري من جانب نظيره الجزائري في السودان عقب نهاية المباراة الفاصلة التي جمعت بين مصر والجزائر في تصفيات كأس العالم يوم الأربعاء الماضي.



قررت مجموعة من المواقع الرياضية المصرية الكبرى اتخاذ وقفة حاسمة ضد هذه الأحداث المؤلمة باتخاذ التالي:



أولا: الغاء متابعة بطولة الدوري الجزائري ونشر مواعيد مبارياته ونتائجها.



ثانيا: عدم نقل أي أخبار أو تصريحات من صحيفة الشروق الجزائرية والتي كانت السبب الرئيسي في إثارة الفتنة بين الجمهورين.



ثالثا: عدم نقل أي أخبار مسيئة في الصحف الجزائرية تجاه مصر، والاكتفاء فقط بنقل الأخبار الفنية الخاصة بالفريق الذي يخوض كأس الأمم الإفريقية وكأس العالم مثله مثل أي منتخب آخر مشارك في البطولتين من دون مزيد من الاهتمام الذي يولى عادة إلى المنتخبات العربية.



رابعا: التركيز على نقل أخبار وسائل الإعلام الأوروبية والتي تشير إلى إدانة أفعال الشغب والعنف من الجانب الجزائري.



المواقع المشاركة في إصدار هذا البيان:

www. El-Ahly .com
www. Filgoal .com
www. YallaKora .com
www. GoalFmRadio .com
www. Korabia .com
www. AhlyNews .com
www, Zamalek .tv
www. IsmailyOnline .com
www. Akhbarak .net

نفى عصام الحضري حارس مرمى الإسماعيلي ومنتخب مصر نيته في الاعتزال دوليا مؤكدا أنه لا يستطيع أن يتأخر عن نداء بلده فى هذا التوقيت.
وشدد الحضري في تصريحات لموقعه الرسمي على أن جميع لاعبي الفريق يتأهبون لرد إعتبار كل مصري فى بطولة الأمم الإفريقية بأنجولا 2010 والتي ستكون بالنسبة له خير تعويض بعد فقدان حلمه الشخصي وحلم كل مصري بالتأهل لكأس العالم.
وأشار الحارس المخضرم أنه يمتلك طاقة كبيرة ليثأر لكل مصري لاقى معاملة غير آدمية من الجمهور الجزائري في السودان، وشدد على أن كرامة كل مصري أغلى من أى شىء ومن كأس العالم نفسه.
وأضاف حارس مرمى الدراويش أن لاعبي الجزائر كانت بداخلهم نية مبيتة على الحاق الأذى بلاعبي منتخب مصر والتأهل لكأس العالم بأي ثمن مهما كان، بدليل ما تعرض له والعديد من زملائه من الاعتداء بدون كرة وتغاضى الحكم المنحاز عن الوقوف ضد العنف الجزائري.
وتابع "اذا كان اللعب غير النظيف وإرهاب المنافس وجمهوره هو ما أوصل الجزائر لكأس العالم فهو انتصار غادر ولا يمثل أى قيمة وهو انتصار منقوص بكل ما تحمله الكلمة من معنى".
من ناحية أخرى أكد الحضري أن تكريم الرئيس حسني مبارك للاعبي منتخب مصر يعد وساما على صدره وعلى صدر جميع اللاعبين وهو يمثل فى هذا التوقيت دعما غاليا وكريما من القيادة السياسية.



قال جيروم فالكه سكرتير الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إن تأهل الجزائر لكأس العالم 2010 أمر محسوم ولا جدال فيه، مؤكدا أن الفيفا ليس لديه أي نية في إعادة المباراة الفاصلة التي جمعت مصر مع الجزائر في السودان أو تغيير نتيجتها.
وقال فالكه في تصريحات على هامش بطولة كأس العالم الشاطئية المقامة في دبي "المباراة مرت بسلام، ولم نرصد أي أحداث أثرت على نتيجة اللقاء".
وأضاف في التصريحات التي نشرها الموقع الرسمي لاتحاد الكرة الجزائري "الأحداث التي تمت عقب نهاية اللقاء لم يكن لها أي تأثير على نتيجته، وسيتم دراستها بصورة منفصلة من خلال التقارير الرسمية التي سترد إلى الفيفا من اللجنة المنظمة للمباراة ومراقبي اللقاء".
وشدد فالكه على أن الفيفا ليس مسؤولا عن أي أحداث تتم خارج الملعب عقب نهاية المباراة.
وأشاد سكرتير الفيفا بالتنظيم الرائع من السودان للمباراة مضيفا "نحن نقدر الجهود الكبيرة من السودان لتنظيم هذه المباراة الهامة واخراجها بأفضل صورة".
وأشار أنه من المبكر جدا الحديث عن عقوبات موقعة من الفيفا ضد اتحاد الكرة المصري أو نظيره الجزائري مضيفا "سندرس كافة التقارير المقدمة إلينا سواء من المباراة التي أقيمت بالقاهرة أو مباراة الخرطوم".